Verš 3
صوت صارخ في البرية اعدوا طريق الرب. قوّموا في القفر سبيلا لالهنا.
Mt 3:3 - فان هذا هو الذي قيل عنه باشعياء النبي القائل صوت صارخ في البرية اعدوا طريق الرب. اصنعوا سبله مستقيمة.
Mk 1:3 - صوت صارخ في البرية اعدّوا طريق الرب اصنعوا سبله مستقيمة.
Lk 3:4 - كما هو مكتوب في سفر اقوال اشعياء النبي القائل صوت صارخ في البرية أعدّوا طريق الرب اصنعوا سبله مستقيمة.
Jn 1:23 - قال انا صوت صارخ في البرية قوّموا طريق الرب كما قال اشعياء النبي.
Verš 5
فيعلن مجد الرب ويراه كل بشر جميعا لان فم الرب تكلم
Jn 1:14 - والكلمة صار جسدا وحلّ بيننا ورأينا مجده مجدا كما لوحيد من الآب مملوءا نعمة وحقا.
Verš 6
صوت قائل ناد. فقال بماذا انادي. كل جسد عشب وكل جماله كزهر الحقل.
Jób 14:2 - يخرج كالزهر ثم ينحسم ويبرح كالظل ولا يقف.
Ž 90:5 - جرفتهم. كسنة يكونون. بالغداة كعشب يزول.
Ž 102:11 - ايامي كظل مائل وانا مثل العشب يبست
Ž 103:15 - الانسان مثل العشب ايامه. كزهر الحقل كذلك يزهر.
Jak 1:10 - واما الغني فباتضاعه لانه كزهر العشب يزول.
1Pt 1:24 - لان كل جسد كعشب وكل مجد انسان كزهر عشب. العشب يبس وزهره سقط
Verš 8
يبس العشب ذبل الزهر واما كلمة الهنا فتثبت الى الابد
1Pt 1:25 - واما كلمة الرب فتثبت الى الابد. وهذه هي الكلمة التي بشرتم بها
Verš 10
هوذا السيد الرب بقوة يأتي وذراعه تحكم له. هوذا اجرته معه وعملته قدامه.
Iz 62:11 - هوذا الرب قد اخبر الى اقصى الارض قولوا لابنة صهيون هوذا مخلصك آت ها اجرته معه وجزاؤه امامه.
Verš 11
كراع يرعى قطيعه. بذراعه يجمع الحملان وفي حضنه يحملها ويقود المرضعات
Ez 34:23 - واقيم عليها راعيا واحدا فيرعاها عبدي داود هو يرعاها وهو يكون لها راعيا.
Mi 7:14 - ارع بعصاك شعبك غنم ميراثك ساكنة وحدها في وعر في وسط الكرمل. لترع في باشان وجلعاد كايام القدم.
Jn 10:11 - انا هو الراعي الصالح. والراعي الصالح يبذل نفسه عن الخراف.
Iz 49:10 - لا يجوعون ولا يعطشون ولا يضربهم حر ولا شمس لان الذي يرحمهم يهديهم والى ينابيع المياه يوردهم.
Verš 13
من قاس روح الرب ومن مشيره يعلمه.
Rim 11:34 - لان من عرف فكر الرب او من صار له مشيرا.
1Kor 2:16 - لانه من عرف فكر الرب فيعلمه. واما نحن فلنا فكر المسيح
Verš 17
كل الامم كلا شيء قدامه. من العدم والباطل تحسب عنده
Dan 4:35 - وحسبت جميع سكان الارض كلا شيء وهو يفعل كما يشاء في جند السماء وسكان الارض ولا يوجد من يمنع يده او يقول له ماذا تفعل.
Verš 18
فبمن تشبهون الله واي شبه تعادلون به.
Iz 46:5 - بمن تشبهونني وتسوونني وتمثلونني لنتشابه
Sk 17:29 - فاذ نحن ذرية الله لا ينبغي ان نظن ان اللاهوت شبيه بذهب او فضة او حجر نقش صناعة واختراع انسان.
Verš 22
الجالس على كرة الارض وسكانها كالجندب الذي ينشر السموات كسرادق ويبسطها كخيمة للسكن
Jób 9:8 - الباسط السموات وحده والماشي على اعالي البحر.
Ž 104:2 - اللابس النور كثوب الباسط السموات كشقّة.
Iz 44:24 - هكذا يقول الرب فاديك وجابلك من البطن. انا الرب صانع كل شيء ناشر السموات وحدي باسط الارض. من معي.
Verš 23
الذي يجعل العظماء لا شيء ويصير قضاة الارض كالباطل.
Jób 12:21 - يلقي هوانا على الشرفاء ويرخي منطقة الاشداء.
Ž 107:40 - يسكب هوانا على رؤساء ويضلهم في تيه بلا طريق.
Verš 28
أما عرفت ام لم تسمع. اله الدهر الرب خالق اطراف الارض لا يكل ولا يعيا ليس عن فهمه فحص.
Ž 147:5 - عظيم هو ربنا وعظيم القوة. لفهمه لا احصاء.
Iz 40,1 - 40 – 66. V hl. 39 predpovedal prorok babylonské zajatie. To bolo potrebné pre porozumenie ďalších hláv (40 – 66), pretože sa v nich hneď od začiatku predpokladá toto zajatie. Cieľom týchto proroctiev je tešiť zajatcov, že sa vyslobodia. Tým sa však cieľ Knihy nevyčerpáva. Vyslobodenie Izraelitov z babylonského zajatia je len predobraz oslobodenia celého ľudského pokolenia z moci diablovej; spása, ktorej je pôvodcom perzský kráľ Kýros (pozri bližšie v úvode k tomuto prorokovi), je len predobraz spásy, ktorej pôvodcom bol Mesiáš, Ježiš Kristus. – Hl. 40 je predslov k týmto proroctvám.
Iz 40,1-5 - Boh pripravuje spásu ľudstva. Obraz verša 3 vzal prorok zo zvyku, že hlásateľ oznamoval príchod panovníka a staral sa, aby cesty, ktorými bude kráčať kráľ, boli urovnané a schodné. Boh odstránil všetky prekážky, ktoré jeho ľud postretnú na ceste, po ktorej sa bude vracať zo zajatia.
Iz 40,6 - Ľudská zloba neprekazí spásonosné Božie úmysly.
Iz 40,11 - Boh je dobrý k svojmu ľudu ako pastier k svojim ovečkám.
Iz 40,16 - Všetko nádherné cédrové a cyprusové drevo a všetka zverina pohoria v pomere k Božej velebnosti by bola iba nepomerne malá obeta. Tým sa, pravda, neodsudzujú starozákonné obety, len sa pripomína ich nedostatočnosť.
Iz 40,21 - Izraeliti mali chápať, že len Jahve je Boh.
Iz 40,26 - Izraelitom zajatým v Babylone mohlo by však prísť azda pokušenie, že sú hviezdy mocnejšie než Jahve. Hoci modloslužobná úcta hviezd bola aj inde rozšírená, prvenstvo patrí Babylonu. Tam bolo hvezdárstvo najviac rozšírené, preto tam aj kult hviezd mal najvýhodnejšiu pôdu (porov. 47,13). K Bohu však nemožno prirovnať ani hviezdy, veď: "Ktože ich stvoril?"