Verš 1
وكان الشعب كأنهم يشتكون شرا في اذني الرب وسمع الرب فحمي غضبه. فاشتعلت فيهم نار الرب واحرقت في طرف المحلّة.
Dt 9:22 - وفي تبعيرة ومسّة وقبروت هتّأوة اسخطتم الرب.
Ž 78:21 - لذلك سمع الرب فغضب واشتعلت نار في يعقوب وسخط ايضا صعد على اسرائيل.
Verš 4
واللفيف الذي في وسطهم اشتهى شهوة. فعاد بنو اسرائيل ايضا وبكوا وقالوا من يطعمنا لحما.
Ex 12:38 - وصعد معهم لفيف كثير ايضا مع غنم وبقر مواش وافرة جدا.
Ž 106:14 - بل اشتهوا شهوة في البرية وجربوا الله في القفر.
1Kor 10:6 - وهذه الامور حدثت مثالا لنا حتى لا نكون نحن مشتهين شرورا كما اشتهى اولئك.
Ex 16:3 - وقال لهما بنو اسرائيل ليتنا متنا بيد الرب في ارض مصر اذ كنا جالسين عند قدور اللحم نأكل خبزا للشبع. فانكما اخرجتمانا الى هذا القفر لكي تميتا كل هذا الجمهور بالجوع
Verš 33
واذ كان اللحم بعد بين اسنانهم قبل ان ينقطع حمي غضب الرب على الشعب وضرب الرب الشعب ضربة عظيمة جدا.
Ž 78:30 - لم يزوغوا عن شهوتهم طعامهم بعد في افواههم
Verš 7
واما المنّ فكان كبزر الكزبرة ومنظره كمنظر المقل
Ex 16:14 - ولما ارتفع سقيط الندى اذا على وجه البرية شيء دقيق مثل قشور. دقيق كالجليد على الارض.
Ex 16:31 - ودعا بيت اسرائيل اسمه منّا. وهو كبزر الكزبرة ابيض وطعمه كرقاق بعسل
Ž 78:24 - وامطر عليهم منّا للأكل وبر السماء اعطاهم.
Jn 6:31 - آباؤنا اكلوا المّن في البرية كما هو مكتوب انه اعطاهم خبزا من السماء ليأكلوا
Jn 6:49 - آباؤكم اكلوا المنّ في البرية وماتوا.
Verš 20
بل شهرا من الزمان حتى يخرج من مناخركم ويصير لكم كراهة لانكم رفضتم الرب الذي في وسطكم وبكيتم امامه قائلين لماذا خرجنا من مصر.
Nm 21:5 - وتكلم الشعب على الله وعلى موسى قائلين لماذا اصعدتمانا من مصر لنموت في البرية لانه لا خبز ولا ماء وقد كرهت انفسنا الطعام السخيف.
Verš 22
أيذبح لهم غنم وبقر ليكفيهم ام يجمع لهم كل سمك البحر ليكفيهم
Jn 6:7 - اجابه فيلبس لا يكفيهم خبز بمئتي دينار ليأخذ كل واحد منهم شيئا يسيرا.
Verš 23
فقال الرب لموسى هل تقصر يد الرب. الآن ترى أيوافيك كلامي ام لا
Iz 50:2 - لماذا جئت وليس انسان. ناديت وليس مجيب. هل قصرت يدي عن الفداء وهل ليس فيّ قدرة للانقاذ. هوذا بزجرتي انشف البحر. اجعل الانهار قفرا. ينتن سمكها من عدم الماء ويموت بالعطش.
Iz 59:1 - ها ان يد الرب لم تقصر عن ان تخلّص ولم تثقل اذنه عن ان تسمع.
Verš 31
فخرجت ريح من قبل الرب وساقت سلوى من البحر وألقتها على المحلّة نحو مسيرة يوم من هنا ومسيرة يوم من هناك حوالي المحلّة ونحو ذراعين فوق وجه الارض.
Ex 16:13 - فكان في المساء ان السلوى صعدت وغطت المحلّة. وفي الصباح كان سقيط الندى حوالي المحلّة.
Ž 78:26 - اهاج شرقية في السماء وساق بقوته جنوبية
Nm 11,1-3 - Na púšti Fáran zastavili sa prvý raz v Tabere (požiar, pohorelisko). Cesta po púšti Izraelitov unavila, nevideli nič, len púšť, preto sa sťažovali na utrpenie.
Nm 11,4 - Primiešaný ľud, totižto tí, čo sa pripojili k Izraelitom pri odchode z Egypta (Ex 12,38).
Nm 11,6 - O manne pozri Ex 16,15.31.
Nm 11,11-15 - Mojžiš je už unavený a skľúčený pre slabosti svojho ľudu, obáva sa, že podľahne ťažkostiam, ak včas nedostane pomoc od Pána.
Nm 11,25 - Vedúci, ktorých vybral Mojžiš, boli naplnení Duchom Božím tak a v takej miere, že každý sa mohol presvedčiť o tejto skutočnosti.
Nm 11,26-29 - Prorok – neoznačuje len toho, kto predpovedá budúce veci, lež každého, čo rozpráva z vnuknutia Božieho a učí v mene Božom.
Nm 11,31-35 - Porov. Ex 16,13; Ž 78,26.
Nm 11,34 - Kibrot-Hatava, čiže Hroby pažravosti, je asi totožné s Taberou (v. 3), alebo Tabera je len časť táboriska Kibrot-Hatava, ktoré je na 48 km od Džebel Músa smerom k Arabskému zálivu. – Haserot (ohrady) pokladá sa za dnešnú oázu Ain Hadra 100 km severovýchodne od vrchu Džebel Músa, teda od Sinaja.