výhody registrácie

List Galaťanom

Biblia - Sväté písmo

(SVD - Arabský - Smith van Dyke)

Gal 3, 1-29

1 ايها الغلاطيون الاغبياء من رقاكم حتى لا تذعنوا للحق انتم الذين امام عيونكم قد رسم يسوع المسيح بينكم مصلوبا. 2 اريد ان اتعلّم منكم هذا فقط أباعمال الناموس اخذتم الروح ام بخبر الايمان. 3 أهكذا انتم اغبياء. أبعد ما أبتدأتم بالروح تكملون الآن بالجسد 4 أهذا المقدار احتملتم عبثا ان كان عبثا. 5 فالذي يمنحكم الروح ويعمل قوات فيكم أباعمال الناموس ام بخبر الايمان. 6 كما آمن ابراهيم بالله فحسب له برا. 7 اعلموا اذا ان الذين هم من الايمان اولئك هم بنو ابراهيم. 8 والكتاب اذ سبق فرأى ان الله بالايمان يبرر الامم سبق فبشر ابراهيم ان فيك تتبارك جميع الامم. 9 اذا الذين هم من الايمان يتباركون مع ابراهيم المؤمن. 10 لان جميع الذين هم من اعمال الناموس هم تحت لعنة لانه مكتوب ملعون كل من لا يثبت في جميع ما هو مكتوب في كتاب الناموس ليعمل به. 11 ولكن ان ليس احد يتبرر بالناموس عند الله فظاهر لان البار بالايمان يحيا. 12 ولكن الناموس ليس من الايمان بل الانسان الذي يفعلها سيحيا بها. 13 المسيح افتدانا من لعنة الناموس اذ صار لعنة لاجلنا لانه مكتوب ملعون كل من علّق على خشبة. 14 لتصير بركة ابراهيم للامم في المسيح يسوع لننال بالايمان موعد الروح 15 ايها الاخوة بحسب الانسان اقول ليس احد يبطّل عهدا قد تمكن ولو من انسان او يزيد عليه. 16 واما المواعيد فقيلت في ابراهيم وفي نسله. لا يقول وفي الانسال كانه عن كثيرين بل كانه عن واحد وفي نسلك الذي هو المسيح. 17 وانما اقول هذا ان الناموس الذي صار بعد اربع مئة وثلاثين سنة لا ينسخ عهدا قد سبق فتمكن من الله نحو المسيح حتى يبطّل الموعد. 18 لانه ان كانت الوراثة من الناموس فلم تكن ايضا من موعد. ولكن الله وهبها لابراهيم بموعد 19 فلماذا الناموس. قد زيد بسبب التعديات الى ان يأتي النسل الذي قد وعد له مرتبا بملائكة في يد وسيط. 20 واما الوسيط فلا يكون لواحد. ولكن الله واحد. 21 فهل الناموس ضد مواعيد الله. حاشا. لانه لو أعطي ناموس قادر ان يحيي لكان بالحقيقة البر بالناموس. 22 لكن الكتاب اغلق على الكل تحت الخطية ليعطى الموعد من ايمان يسوع المسيح للذين يؤمنون. 23 ولكن قبلما جاء الايمان كنا محروسين تحت الناموس مغلقا علينا الى الايمان العتيد ان يعلن. 24 اذا قد كان الناموس مؤدبنا الى المسيح لكي نتبرر بالايمان. 25 ولكن بعد ما جاء الايمان لسنا بعد تحت مؤدب. 26 لانكم جميعا ابناء الله بالايمان بالمسيح يسوع. 27 لان كلكم الذين اعتمدتم بالمسيح قد لبستم المسيح. 28 ليس يهودي ولا يوناني. ليس عبد ولا حر. ليس ذكر وانثى لانكم جميعا واحد في المسيح يسوع. 29 فان كنتم للمسيح فانتم اذا نسل ابراهيم وحسب الموعد ورثة

Gal 3, 1-29





Verš 1
ايها الغلاطيون الاغبياء من رقاكم حتى لا تذعنوا للحق انتم الذين امام عيونكم قد رسم يسوع المسيح بينكم مصلوبا.
Gal 5:7 - كنتم تسعون حسنا. فمن صدكم حتى لا تطاوعوا للحق.

Verš 6
كما آمن ابراهيم بالله فحسب له برا.
Gn 15:6 - فآمن بالرب فحسبه له برا.
Rim 4:3 - لانه ماذا يقول الكتاب. فآمن ابراهيم بالله فحسب له برا.
Jak 2:23 - وتم الكتاب القائل فآمن ابراهيم بالله فحسب له برا ودعي خليل الله.

Verš 8
والكتاب اذ سبق فرأى ان الله بالايمان يبرر الامم سبق فبشر ابراهيم ان فيك تتبارك جميع الامم.
Gn 12:3 - وابارك مباركيك ولاعنك العنه. وتتبارك فيك جميع قبائل الارض.
Gn 18:18 - وابراهيم يكون امة كبيرة وقوية ويتبارك به جميع امم الارض.
Gn 22:18 - ويتبارك في نسلك جميع امم الارض. من اجل انك سمعت لقولي.
Gn 26:4 - واكثر نسلك كنجوم السماء واعطي نسلك جميع هذه البلاد وتتبارك في نسلك جميع امم الارض.
Gn 49:10 - لا يزول قضيب من يهوذا ومشترع من بين رجليه حتى ياتي شيلون وله يكون خضوع شعوب.
Sk 3:25 - ‎انتم ابناء الانبياء والعهد الذي عاهد به الله آباءنا قائلا لابراهيم وبنسلك تتبارك جميع قبائل الارض‎.

Verš 10
لان جميع الذين هم من اعمال الناموس هم تحت لعنة لانه مكتوب ملعون كل من لا يثبت في جميع ما هو مكتوب في كتاب الناموس ليعمل به.
Dt 27:26 - ملعون من لا يقيم كلمات هذا الناموس ليعمل بها. ويقول جميع الشعب آمين

Verš 11
ولكن ان ليس احد يتبرر بالناموس عند الله فظاهر لان البار بالايمان يحيا.
Rim 3:20 - لانه باعمال الناموس كل ذي جسد لا يتبرر امامه. لان بالناموس معرفة الخطية
Gal 2:16 - اذ نعلم ان الانسان لا يتبرر باعمال الناموس بل بايمان يسوع المسيح آمنّا نحن ايضا بيسوع المسيح لنتبرر بايمان يسوع لا باعمال الناموس. لانه باعمال الناموس لا يتبرر جسد ما.
Hab 2:4 - هوذا منتفخة غير مستقيمة نفسه فيه. والبار بايمانه يحيا.
Rim 1:17 - لان فيه معلن بر الله بايمان لايمان كما هو مكتوب اما البار فبالايمان يحيا
Heb 10:38 - اما البار فبالايمان يحيا وان ارتد لا تسرّ به نفسي.

Verš 12
ولكن الناموس ليس من الايمان بل الانسان الذي يفعلها سيحيا بها.
Lv 18:5 - فتحفظون فرائضي واحكامي التي اذا فعلها الانسان يحيا بها. انا الرب
Ez 20:11 - واعطيتهم فرائضي وعرّفتهم احكامي التي ان عملها انسان يحيا بها.
Rim 10:5 - لان موسى يكتب في البر الذي بالناموس ان الانسان الذي يفعلها سيحيا بها.

Verš 13
المسيح افتدانا من لعنة الناموس اذ صار لعنة لاجلنا لانه مكتوب ملعون كل من علّق على خشبة.
Rim 8:3 - لانه ما كان الناموس عاجزا عنه في ما كان ضعيفا بالجسد فالله اذ ارسل ابنه في شبه جسد الخطية ولاجل الخطية دان الخطية في الجسد
2Kor 5:21 - لانه جعل الذي لم يعرف خطية خطية لاجلنا لنصير نحن بر الله فيه
Dt 21:23 - فلا تبت جثته على الخشبة بل تدفنه في ذلك اليوم. لان المعلّق ملعون من الله. فلا تنجس ارضك التي يعطيك الرب الهك نصيبا

Verš 15
ايها الاخوة بحسب الانسان اقول ليس احد يبطّل عهدا قد تمكن ولو من انسان او يزيد عليه.
Heb 9:17 - لان الوصية ثابتة على الموتى اذ لا قوة لها البتة ما دام الموصي حيا.

Verš 16
واما المواعيد فقيلت في ابراهيم وفي نسله. لا يقول وفي الانسال كانه عن كثيرين بل كانه عن واحد وفي نسلك الذي هو المسيح.
Gal 3:8 - والكتاب اذ سبق فرأى ان الله بالايمان يبرر الامم سبق فبشر ابراهيم ان فيك تتبارك جميع الامم.

Verš 17
وانما اقول هذا ان الناموس الذي صار بعد اربع مئة وثلاثين سنة لا ينسخ عهدا قد سبق فتمكن من الله نحو المسيح حتى يبطّل الموعد.
Gn 15:13 - فقال لابرام اعلم يقينا ان نسلك سيكون غريبا في ارض ليست لهم ويستعبدون لهم. فيذلونهم اربع مئة سنة.
Ex 12:40 - واما اقامة بني اسرائيل التي اقاموها في مصر فكانت اربع مئة وثلاثين سنة.
Sk 7:6 - ‎وتكلم الله هكذا. ان يكون نسله متغربا في ارض غريبة فيستعبدوه ويسيئوا اليه اربع مئة سنة‎.

Verš 18
لانه ان كانت الوراثة من الناموس فلم تكن ايضا من موعد. ولكن الله وهبها لابراهيم بموعد
Rim 4:14 - لانه ان كان الذين من الناموس هم ورثة فقد تعطل الايمان وبطل الوعد.

Verš 19
فلماذا الناموس. قد زيد بسبب التعديات الى ان يأتي النسل الذي قد وعد له مرتبا بملائكة في يد وسيط.
Jn 15:22 - لو لم اكن قد جئت وكلمتهم لم تكن لهم خطية. واما الآن فليس لهم عذر في خطيتهم.
Rim 4:15 - لان الناموس ينشئ غضبا اذ حيث ليس ناموس ليس ايضا تعدّ.
Rim 5:20 - واما الناموس فدخل لكي تكثر الخطية. ولكن حيث كثرت الخطية ازدادت النعمة جدا
Rim 7:8 - ولكن الخطية وهي متخذة فرصة بالوصية انشأت في كل شهوة. لان بدون الناموس الخطية ميتة.
Sk 7:38 - ‎هذا هو الذي كان في الكنيسة في البرية مع الملاك الذي كان يكلمه في جبل سينا ومع آبائنا. الذي قبل اقوالا حية ليعطينا اياها‎.
Sk 7:53 - ‎الذين اخذتم الناموس بترتيب ملائكة ولم تحفظوه
Dt 5:5 - انا كنت واقف بين الرب وبينكم في ذلك الوقت لكي اخبركم بكلام الرب. لانكم خفتم من اجل النار ولم تصعدوا الى الجبل. فقال
Jn 1:17 - لان الناموس بموسى اعطي. اما النعمة والحق فبيسوع المسيح صارا.
Sk 7:38 - ‎هذا هو الذي كان في الكنيسة في البرية مع الملاك الذي كان يكلمه في جبل سينا ومع آبائنا. الذي قبل اقوالا حية ليعطينا اياها‎.

Verš 22
لكن الكتاب اغلق على الكل تحت الخطية ليعطى الموعد من ايمان يسوع المسيح للذين يؤمنون.
Rim 3:9 - فماذا اذا. أنحن افضل. كلا البتة. لاننا قد شكونا ان اليهود واليونانيين اجمعين تحت الخطية
Rim 11:32 - لان الله اغلق على الجميع معا في العصيان لكي يرحم الجميع

Verš 24
اذا قد كان الناموس مؤدبنا الى المسيح لكي نتبرر بالايمان.
Mt 5:17 - لا تظنوا اني جئت لانقض الناموس او الانبياء. ما جئت لانقض بل لاكمّل.
Sk 13:38 - ‎فليكن معلوما عندكم ايها الرجال الاخوة انه بهذا ينادى لكم بغفران الخطايا‎.
Rim 10:4 - لان غاية الناموس هي المسيح للبر لكل من يؤمن.

Verš 26
لانكم جميعا ابناء الله بالايمان بالمسيح يسوع.
Iz 56:5 - اني اعطيهم في بيتي وفي اسواري نصبا واسما افضل من البنين والبنات. اعطيهم اسما ابديا لا ينقطع.
Jn 1:12 - واما كل الذين قبلوه فاعطاهم سلطانا ان يصيروا اولاد الله اي المؤمنون باسمه.
Rim 8:15 - اذ لم تأخذوا روح العبودية ايضا للخوف بل اخذتم روح التبني الذي به نصرخ يا أبا الآب.
Gal 4:5 - ليفتدي الذين تحت الناموس لننال التبني.

Verš 27
لان كلكم الذين اعتمدتم بالمسيح قد لبستم المسيح.
Rim 6:3 - ام تجهلون اننا كل من اعتمد ليسوع المسيح اعتمدنا لموته.

Verš 28
ليس يهودي ولا يوناني. ليس عبد ولا حر. ليس ذكر وانثى لانكم جميعا واحد في المسيح يسوع.
Jn 17:21 - ليكون الجميع واحدا كما انك انت ايها الآب فيّ وانا فيك ليكونوا هم ايضا واحدا فينا ليؤمن العالم انك ارسلتني.

Verš 29
فان كنتم للمسيح فانتم اذا نسل ابراهيم وحسب الموعد ورثة
Gn 21:12 - فقال الله لابراهيم لا يقبح في عينيك من اجل الغلام ومن اجل جاريتك. في كل ما تقول لك سارة اسمع لقولها. لانه باسحق يدعى لك نسل.
Rim 9:7 - ولا لانهم من نسل ابراهيم هم جميعا اولاد. بل باسحق يدعى لك نسل.
Heb 11:18 - الذي قيل له انه باسحق يدعى لك نسل.

Gal 3,1 - Evanjelium je Kristus ukrižovaný (1 Kor 2,2) a zmŕtvychvstalý; preto ohlasovanie evanjelia sa podstatne sústreďuje na Kristovo veľkonočné tajomstvo (porov. 1 Kor 11, 23 n; 15, 3 n).

Gal 3,3-5 - Pravdepodobne tu myslí na obriezku. Galaťania tým, že počúvali falošných učiteľov a prijali záväznosť Mojžišovho zákona aj pre kresťanov, ukázali, že nič nepochopili zo svedectva Ducha, ktorý sa prejavuje v kresťanoch (porov. Sk 10, 44–45; 1 Sol 1, 5). Dary Ducha máme iba skrze vieru v Krista.

Gal 3,6 - Gn 15, 6. Pavol nevyhnutnosť viery pre spásu dokazuje zo zjavenia.

Gal 3,8 - Gn 12, 3.

Gal 3,10 - Dt 27, 26. Zákon oprávňoval iba trest. Toho, kto ho poruší, dáva pod kliatbu. Ak sa totiž človek spolieha iba na svoje vlastné sily, nedokáže dokonale zachovať zákon. Zákon preto nemôže byť zdrojom milosti, ospravedlnenia.

Gal 3,11 - Hab 2, 4.

Gal 3,12 - Lv 18, 5.

Gal 3,13 - Dt 21, 23. Kristus vzal na seba kliatbu zákona za tých, ktorí zákon porušili. Svojou smrťou zadosťučinil zákonu. Preto tí, čo sú s Kristom spojení, už nepodliehajú zákonu.

Gal 3,15-18 - Keď už potvrdený ľudský závet je nezmeniteľný, tým skôr je nezmeniteľné Božie prisľúbenie. Božie prisľúbenie nemohol zrušiť ani Mojžišov zákon. Preto Božie požehnanie nepochádza zo zákona, ale z prisľúbenia.

Gal 3,19-22 - V dejinách spásy mal zákon iba podradnú úlohu. Vzhľadom na ľudskú slabosť skôr zapríčiňoval rozmnoženie hriechu. Tým viac ukazoval potrebu vykúpenia. Okrem toho Boh dal zákon skrze prostredníka (Mojžiša), kým vykúpenie skrze prisľúbeného Vykupiteľa, Ježiša Krista.

Gal 3,23-29 - Zákon mal svoj význam v tom, že udržiaval Židov vo viere v jedného Boha, v jeho prisľúbenia a v túžbe po Mesiášovi. Keď sa všetky prisľúbenia splnili v Kristovi, zákon stratil zmysel.

Gal 3,27 - Obliecť si Krista, znamená stať sa ako on, premeniť sa v neho (porov. 2, 20), teda konkrétne: prijať synovstvo (4, 5), byť s Kristom jeden (3, 28), byť Kristovým (3, 29), byť na základe synovstva Božím dedičom (4, 6–7) a napokon to znamená, že Kristus je v nás (4, 19).